أوتشا: الفلسطينيون يموتون تحت الحصار
أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA) أن الأشخاص في غزة يموتون أثناء انتظارهم للمساعدات بسبب الحصار الكامل الذي يفرضه النظام الصهيوني منذ ثلاثة أشهر.
أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA) أن الفلسطينيين في قطاع غزة يواصلون الصراع من أجل البقاء تحت الحصار الكامل الذي دخل شهره الثالث.
وأكّد البيان أن الكارثة الإنسانية في المنطقة تتعمق، مشيرًا إلى أن هذا الوضع هو "جزء من إبادة مستمرة".
وفي منشور على منصة X، أفاد OCHA أن 70% من الفلسطينيين في غزة يعيشون إما في المناطق الخاضعة لسيطرة الاحتلال الصهيوني أو تحت تهديد التهجير القسري.
وشدد على أن الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لتكثيف تقديم المساعدات لقطاع غزة فور رفع الحصار الصهيوني المستمر منذ 2 مارس/ آذار الماضي.
وفي معرض وصفها للوضع بقطاع غزة، قالت أوتشا: "الفلسطينيون يموتون وسط حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي".
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جيمس إلدر: "إن الخطة التي طرحتها إسرائيل للمجتمع الإنساني مصممة بطريقة ستزيد معاناة الأطفال والأسر"، مؤكداً أن الخطة تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية، خاصة فيما يتعلق باستخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات.
وأشار إلدر إلى أن ما يدخل غزة حاليًا هو القنابل فقط، بينما تم حظر كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة، مشدداً على أن هذا الوضع يعكس انهيارًا أخلاقيًا عميقًا، وأن الجميع سيدفع ثمن هذه اللامبالاة.
وبحسب إلدر، فإن الخطة لا تتيح سوى دخول 60 شاحنة مساعدات يوميًا إلى غزة، أي نحو 10% فقط مما كان يُسمح به خلال وقف إطلاق النار، وهي كمية غير كافية على الإطلاق لتلبية احتياجات أكثر من مليوني نسمة، نصفهم من الأطفال. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.